حساس حركه داخل sensor

الجهد التشغيلي: يعمل على الجهد القياسي 220V−240V (تيار متردد AC).

نطاق الكشف: يتراوح غالباً بين 3 إلى 8 أمتار، حسب ارتفاع التركيب والظروف المحيطة.

قدرة الحمل: يتحمل عادةً حملاً يصل إلى 800 وات (للإضاءة المتوهجة) أو 200 وات (للإضاءة من نوع LED الموفرة للطاقة).

قابلية الضبط: يحتوي على مقبضين للتعديل

ضبط الزمن (TIME): لتحديد المدة التي يظل فيها الضوء مشتعلاً بعد توقف الحركة (عادةً من 10 ثوانٍ حتى 15 دقيقة).

ضبط الحساسية للضوء (LUX): لتحديد مستوى الإضاءة المحيطة (الظلام) المطلوب لبدء عمل الحساس، مما يمنعه من العمل نهاراً ويوفر الطاقة.

حجم القص (Cutout Size): يتطلب فتحة قص في السقف الجبسي بقطر أقل بقليل من 7 سم (عادةً ما يتراوح قطر القص بين 6 سم إلى 6.5 سم).

توفير فائق للطاقة: يشغل الإضاءة (أو المروحة) في الممرات والسلالم والحمامات والمخازن عند دخول شخص، ويطفئها تلقائياً بعد فترة زمنية محددة عند مغادرته، مما يقلل بشكل كبير من استهلاك الكهرباء.

إعدادات قابلة للتعديل: يأتي عادةً بخاصيتين رئيسيتين قابلتين للضبط:

مؤقت التأخير (Time Delay): يمكنك ضبط المدة التي تظل فيها الإضاءة مضاءة بعد آخر حركة يتم اكتشافها (عادة من ثوانٍ قليلة إلى عدة دقائق).

حساسية الإضاءة المحيطة (LUX/Daylight Sensing): يمكن ضبطه لكي لا يعمل على تشغيل الإضاءة إلا إذا كان مستوى الإضاءة الطبيعية في المكان منخفضاً (لتوفير الطاقة نهاراً).

مدى كشف واسع: يوفر مدى كشف جيد يصل غالبًا إلى 6 إلى 10 أمتار في محيطه (نصف قطر)، مما يجعله مناسباً للغرف الكبيرة والممرات الطويلة.

قوة تحمل عالية (Load Capacity): يتمتع بقدرة جيدة على تحمل الأحمال، حيث يمكنه تشغيل ما يصل إلى 1200 واط للإضاءة التقليدية، و300-1000 واط لمصابيح الـ LED والمصابيح الموفرة للطاقة.

1. الوحدة الخارجية والتركيب (الجزء الظاهر)

هذا الجزء هو المسؤول عن دمج الحساس مع السقف الجبسي:

• الوش أو الإطار الخارجي (Bezel): وهو الجزء الدائري الأبيض الذي يظهر على سطح الجبس. وظيفته هي إخفاء فتحة القص وإعطاء مظهر جمالي متكامل.
• عدسة PIR: هي الجزء الشفاف أو شبه الشفاف الذي يشبه العين في منتصف الحساس. وهي مصنوعة من مادة خاصة (عادةً بلاستيك فريسنل) ووظيفتها تجميع وتركيز الأشعة تحت الحمراء القادمة من الأجسام المتحركة على مستشعر الحركة الداخلي.
• مشابك الزنبرك (Spring Clips): هي الذراعان المعدنيتان الموجودتان على جانبي جسم الحساس. وظيفتهما هي تثبيت الحساس بإحكام عن طريق الضغط على السقف الجبسي من الداخل.

2. الوحدة الداخلية والمستشعر (الجزء المدفون)

هذا الجزء هو قلب الحساس والمسؤول عن الاستشعار والتحكم:

• مستشعر PIR الداخلي: هو المكون الإلكتروني الحقيقي الذي يكتشف التغير في الإشعاع الحراري (الأشعة تحت الحمراء) ضمن نطاق الكشف.
• لوحة الدائرة المطبوعة (PCB): وهي اللوحة الإلكترونية الرئيسية التي تحمل المستشعر والرقائق التي تقوم بمعالجة إشارة الحركة.
• المرحل الكهربائي (Relay): وهو مفتاح كهرومغناطيسي موجود على اللوحة. عندما يكتشف الحساس الحركة، يقوم هذا المرحل بإغلاق الدائرة الكهربائية لتشغيل الإضاءة (ويفتحها لإطفاء الإضاءة).
• كابلات التوصيل (Wiring Terminals): وهي نقاط التوصيل التي يتم فيها ربط أسلاك الكهرباء الرئيسية (الطور، الحيادي، وخط الإضاءة الخارج).

3. وحدات الضبط والتحكم

توجد هذه الوحدات عادةً على جسم الحساس المدفون وتسمح للمستخدم بضبط آلية عمله:

• مقبض TIME: قرص أو زر لضبط مدة بقاء الإضاءة مشتعلة بعد توقف الحركة (عادةً من ثوانٍ قليلة إلى عدة دقائق).
• مقبض LUX: قرص أو زر لضبط مستوى الإضاءة المحيطة الذي يبدأ عنده الحساس بالعمل (لمنع تشغيل الإنارة نهاراً، على سبيل المثال).
• التحكم في الحساسية (SENS) (اختياري): في بعض النماذج، يوجد مقبض لضبط حساسية الكشف للمسافة أو الحجم.

بفضل تصميمه الغاطس ومجال رؤيته الواسع (360 درجة)، يُستخدم هذا الحساس بشكل مثالي في:

الممرات والسلالم (Stairwells): لتشغيل الإضاءة تلقائيًا عند دخول الشخص وإطفائها بعد مغادرته، مما يوفر الطاقة.

المخازن وغرف التخزين (Storage Rooms): حيث تكون الأيدي مشغولة ولا يمكن الوصول إلى المفتاح بسهولة.

غرف تبديل الملابس (Locker Rooms) والمراحيض العامة (Toilets): للتشغيل التلقائي.

المناطق التي يُنسى فيها إطفاء الضوء (مثل البدرومات/الأقبية والكراجات المغطاة).